التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطبيقات إلكترونية للمولعين بالموضة

أصبح بإمكان المولعين بالأزياء استخدام تطبيقات إلكترونية جديدة للتسوق، من خلال تقنية حديثة لها القدرة على إيجاد صور ملابس مشابهة لتلك التي يرتديها المشاهير، أو عامة الناس في الشارع، بعد التقاط صور لها، ومن ثم البحث عن شبيه لها في الإنترنت، وبالتالي شرائها أو استئجارها.

وقالت دانييلا سيسيليو، الرئيسة التنفيذية لتطبيق "آساب-54"، ومقره لندن: "يرى الناس الأزياء التي يحبونها في الشارع، لكن لا يمكنهم في الواقع التوجه إلى الأشخاص الذين يرتدونها ليسألوا عن مكان شرائها".
وأضافت في إشارة إلى مواقع التواصل الاجتماعي: "أو ربما يرون أزياء يحبونها على مواقع إنستغرام أو تامبلر أو فيسبوك أو تويتر لكن لا يكون بوسعهم في الحقيقة التصفح عبر الموقع لشرائها".
لكن باستخدام تطبيق "آساب-54" الذي يعمل بنظام التشغيل "آيفون" وأطلق الشهر الماضي، يمكن للمستخدمين التقاط صورة لقطعة الأزياء أو تحميل صورة موجودة بالفعل، وإيضاح نوع هذه القطعة لمساعدة التطبيق في التعرف عليها.
ويظهر التطبيق قطعا مشابهة في أكثر من 150 متجرا للتجزئة في الولايات المتحدة وأوروبا وبلدان أخرى. وتتعرف التقنية على بيانات مثل المسافة بين الأزرار ونوع القماش وغرز الحياكة للمساعدة في البحث.
ويستخدم تطبيق "ستايل إيز" الذي يعمل بنظامي التشغيل "آي فون" و"أندوريد" الصور أيضا لإيجاد قطعة الأزياء التي يرغب المستخدم في شرائها، أو قطع أخرى مشابهة يمكن الحصول عليها من قائمة تضم 600 متجر للبيع بالتجزئة في بريطانيا، و300 في الولايات المتحدة.
وقال مارك الفينبين الرئيس التنفيذي لشركة "سلايس" ومقرها تورونتو إن تقنية التعرف على الصور التي يستخدمها تطبيق الشركة تندمج مع العلامات التجارية بما يتيح للمتسوقين إيجاد قطع الأزياء التي يريدونها عبر التقاط صور باستخدام هاتفهم "آيفون".
وأضاف: "الطريقة التي كانت تتواصل بها الشركات مع الزبائن آخذة في التغير. في الماضي كانوا يجتذبون الزبائن لمتاجرهم أو مواقعهم الإلكترونية، لكننا الآن نرى الشركات تسعى لإجراء معاملات في أماكن أخرى أيضا.
لكن التعرف على الصور لا يزال غير دقيق ويعتمد على جودة الصورة وعوامل أخرى منها الإضاءة.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أبشع 10 قضايا قتل بالسم

أبشع 10 قضايا القتل بالسم القتل بالسم يعد القتل بالسم من أبشع طرق القتل لأن الضحية لا تموت فورا وإنما تقاسي آلاما بالغة قبل الوفاة، والأسوأ من ذلك أن الضحية لا تدري أنها تموت وإنما تظن أنها تعاني أعراض مرض عارض وزائل وهي لا تدري أن شخص ما قد يكون أقرب الناس إليها قد وضع في جسدها عمدا مادة مسممة، وتظل الضحية تعاني لفترة طويلة قبل أن تغادر روحها جسدها ببطء مسببة عذاب كبير. وهذه بعض أبشع قضايا القتل بالسم . 1. جمعية قتل الأزواج بالسم في فيلادلفيا كان هيرمان وبول بيرتيللو أبناء عم وقضوا حياتهما كمجرمين، وقررا أن يفتتحا شركة لتيسيير الزواج (أي لمساعدة النساء والرجال على إيجاد شريك الحياة المناسب) في ثلاثينات القرن العشرين. وكان الغرض من هذه الشركة مساعدة الأرامل النساء على الزواج مرة أخرى من رجال أثرياء والحصول على بوليصات التأمين على حياتهم بعد أن تقوم بالشركة بقتل الأزواج لقاء الحصول على نسبة من بوليصة التأمين. ومنذ بدأ المجرمان وعصابتهما في الحصول على الأموال من هذه البوليصات كانوا مهتمين بأن يلقى الأزواج مصرعهم بطريقة مأساوية وطبيعية حتى يحصلوا على قيمة البوليصة، وغ

نصائح مهمة من حفظها فهو جدير ألا يعتل إلا علة الموت

كتب / تامر غانم  الحارث بن كلدة   ولد ب"الطائف" في العصر الجاهلي وترعرع فيها وتعلم الطب في اليمن الحضارة المجاورة حيث كان بها أقدم مدرسة طبية قبل الإسلام حسبما قال الدكتور "خالد الحديدي" رئيس الجمعية الإسلامية الدولية لإحياء التراث الإسلامي. وعرف الداء والدواء وكان يعزف على العود حيث تعلمه أيضا فى اليمن والتي سبقت مثيلاتها في شبه الجزيرة العربية فى تعليم الموسيقى والفنون والشعر.   الحارث بن كلدة الحارث بن كلدة  له أقوال وحكم لا تزال تعيش معنا حتى الآن  ( المعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء)،  (الحمية رأس الدواء والبطنة رأس الداء). له الكثير من النصائح الطبية والحياتية المفيدة، تعالوا نتعرف علي بعضها:-   قال الحارث بن كلدة : من سره البقاء، ولا بقاء ، فليبارك الغداء ويعجل العشاء ويخفف الرداء ويقلل غشيان النساء. ولما احتضر الحارث اجتمع إليه الناس فقالوا: مرنا بأمر ننتهي إليه من بعدك فقال: 1- لا تتزوجوا إلا من شابة وإياك ومجامعة العجوز فإنه يورث موت الفجأة 2- ولا تأكل من اللحم إلا فتيا  3- ولا تشرب الدواء إلا من علة 4- ولا تأكل الفاكهة إلا في ن

أشهر 10 جرائم قتل قيدت ضد مجهول

1. جاك السفاح في عام 1888، وقعت مجموعة من جرائم القتل الغامضة في لندن حيث قتلت خمس نساء من غواني لندن بطريقة مشابهة توحي أن قاتلهن واحد. وقتلت النساء بالخنق ثم قطعت شرايين رقابهن وأعقب ذلك عملية تشويه دقيقة توحي بأن القاتل خبير تشريح أو طبيب وربما طالب في كلية الطب. خلال عامي 1888 و1889 وصلت عدة رسائل للشرطة والإعلام بها ملحوظات ساخرة من شخص يدعو نفسه "جاك السفاح" ومرفقة بالرسائل أجزاء من كُلى بشرية، وإن كان علماء الجريمة يشككون في صحة هذه الرسائل. ونظرا إلى أن جرائم القتل المسلسل كانت ظاهرة حديثة نسبيا، فقد شغلت هذه القضية الشرطة والرأي العام وحظيت بتغطية إعلامية مكثفة. وأثار فشل أجهزة الشرطة والقانون في تحديد هوية القاتل احتجاجات واسعة وشكوك في الأمن الداخلي لبريطانيا العظمى، الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس في ذلك الوقت، أسفرت عن استقالة وزير الداخلية ورئيس شرطة لندن على إثر هذا الفشل. وقد ألهمت قصة جاك السفاح كتابات وأفلام عديدة منها فيلم "سفاح النساء" بطولة فؤاد المهندس وشويكار. 2. القاتل بالأبراج "أنا أحب أن أقتل الناس لأنه أمر ممتع ج